الفرقة الثانية: السياحة الصحراوية ودورها في تحقيق التنمية المستدامة

الفرقة الثانية: السياحة الصحراوية ودورها في تحقيق التنمية المستدامة

يتجه الواقع العالمي في ظل المتغيرات الحالية إلى تحقيق تنمية مستدامة عن طريق تطوير تشكيلة متنوعة من الأنشطة الاقتصادية، والجزائر كغيرها من الدول ذات الاقتصاد ألريعي تهدف إلى تقليص الاعتماد على المحروقات من أجل تحسين المؤشرات الاقتصادية الكلية، وصناعة السياحة تعد أحد أهم الامكانبات التي تحوزها الجزائر لتحقيق ذلك، وخاصة السياحة الصحراوية منها والتي يرجى منها الإسهام الفعال في تحقيق تنمية مستدامة وخاصة أمام توجه الدولة نحو تحقيق تنمية في المناطق الحدودية ومناطق الظل، ومنه تهدف هذه الفرقة إلى ما يلي:

  • تبيان الإمكانيات السياحية بولاية تامنغست؛
  • تحديد دور للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في إعادة بعث السياحة بولاية تامنغست؛
  • معرفة الدور الاقتصادي للآثار بالمنطقة؛
  • الوصول إلى خطط مثلى للترويج والتسويق السياحي بالمنطقة لإعادة بعث القطاع؛
  • تسليط الضوء على أهم العراقيل التي تعترض إعادة بعث السياحة الصحراوي بالمنطقة؛
  • لفت النظر إلى دور الابتكار في إعادة بعث السياحة الصحراوية عن طريق أعمال المؤسسات الناشئة؛
  • تبياد دور السياحة الريفية في تحسين معيشة سكان الريف وهذا طريق لتحقيق التنمية المستدامة؛
  • البحث عن السبل المثلى لتفعيل السياحة الريفية بمنطقة تامنغست؛
  • البحث عن أنجع طرق تمويل ودعم المؤسسات التي تنشط في القطاع السياحي؛
  • تسليط الضوء على أهم الأنشطة المقترنة بالسياحة الصحراوية وكذا السياحة الريفية؛
  • مسح التجارب الدولية في مجال ترقية السياحة الصحراوية والريفية، ومحاولة معرفة نجاعة إسقاط ذلك على الجزائر؛
  • اقامت تظاهرات علمية من ملتقيات وأيام دراسية وندوات حول السياحة والسياحة الصحرواية والدور المنظر منها في دعم الاقتصاد؛
  • المشاركة والتعاون مع المؤسسات ذات الصلة بالسياحة في ولاية تامنغست؛
  • الإسهام في تأصيل البحث المتعلق بالسياحة الصحراوية والتنمية المستدامة عن طريق نشر مقالات وكتب وإسهامات علمية أخرى؛
  • عقد دورات تكوينة لصالح أصحاب المشاريع الناشئة والمتعلقة أفكارهم بالسياحة، الآثار، التمويل، الآثار الإسلامية؛

الكلمات المفتاحية: السياحة الصحراوية، التنمية الريفية، المناطق الحدودية، التنمية المستدامة، الاثار.