الفرقة الرابعة: التجارة البينية في المناطق الحدودية

الفرقة الرابعة: التجارة البينية في المناطق الحدودية

لقد أصبح من الضروري الاهتمام بقطاع التجارة البينية بالمناطق الحدودية نظرا لما تفرضه الرهانات الاقتصادية والتهديدات السياسية والاقتصادية الدولية التي تواجه دول إفريقيا عامة ودول الساحل خاصة، فإنشاء موانئ جافة وخط سكة حديدية يربط بين الموانئ البحرية والموانئ الجافة، وكذا الاهتمام بالطرق البرية كفيل بخلق تنمية اقتصادية بالمناطق الحدودية،وتعتبر كسبيل يدعم التنوع الاقتصادي والتحرر من تبعية الاعتماد على قطاع واحد (قطاع المحروقات)، حيث أن الاهتمام بمجال التجارة البينية في المناطق الحدودية يدعم العديد من القطاعات بما فيها القطاع السياحي والتجاري والاقتصادي والاجتماعي وحتى السياسي:

  • التعرف على واقع التجارة البينة بالمناطق الحدودية ؛
  • توفير مواد علمية للباحثين وطلبة الدراسات العليا وللمهتمين بموضوعات التجارة البينة، المناطق الحدودية،
  • تشخيص أسباب عدم القدرة على تفعيل التجارة البينة المناطق الحدودية؛
  • تسليط الضوء على بعض المفاهيم المتعلقة بالتجارة البينية وخصائصها ومحددتها، فضلا عن التعرف على عناصرها ومبادئها؛
  • التعرف على أهم العراقيل التي تقف عائقا أمام التجارة البينة بالمناطق الحدودية وخاصة الجنوب الجزائري؛
  • الاستفادة من التجارب الناجحة للدول خصوصا النامية منها في تبني التجارة البينية في المناطق الحدودية
  • لوقوف على القدرة التي يمكن أن تعطيها التجارة البينية في دفع عجلة التنمية وترقية الاستثمار والتبادل التجاري في المناطق الحدودية
  • تحليل وتحديد وتفسير الفرص والتحديات التي تميز مناخ الأعمال في الجزائر في ظل الانفتاح الأسواق الدولية التي يشهدها الاقتصاد العالمي
  • القيام بمسح للمراجع والوثائق والدراسات السابقة لت الصلة بالموضوع
  • تشخيص التجارة البينية في المناطق الحدودية بالجزائر
  • تقييم التجارة البينية في المناطق الحدودية في الجزائر عموما والمناطق الجنوبية خصوصا في ظل المشهد الاقتصادي والاجتماعي الجزائري
  • تقيم دور تجارة دول الساحل الإفريقي كمحرك لتنمية المستدامة والمناطق الحدودية .
  • جمع وفرز وتصنيف وتبيوب مختلف البيانات باستخدام الأدوات الإحصائية والرياضية .
  • دراسات استشرافي لمستقبل التجارة البينية والمناطق الحدودية في الجزائر.

الكلمات المفتاحية: التجارة البينية ، المناطق الحدودية، الساحل الإفريقي، التنمية المستدامة،