لقد أصبح من الضروري الاهتمام بقطاع التجارة البينية بالمناطق الحدودية نظرا لما تفرضه الرهانات الاقتصادية والتهديدات السياسية والاقتصادية الدولية التي تواجه دول إفريقيا عامة ودول الساحل خاصة، فإنشاء موانئ جافة وخط سكة حديدية يربط بين الموانئ البحرية والموانئ الجافة، وكذا الاهتمام بالطرق البرية كفيل بخلق تنمية اقتصادية بالمناطق الحدودية،وتعتبر كسبيل يدعم التنوع الاقتصادي والتحرر من تبعية الاعتماد على قطاع واحد (قطاع المحروقات)، حيث أن الاهتمام بمجال التجارة البينية في المناطق الحدودية يدعم العديد من القطاعات بما فيها القطاع السياحي والتجاري والاقتصادي والاجتماعي وحتى السياسي: الكلمات المفتاحية: التجارة البينية ، المناطق الحدودية، الساحل الإفريقي، التنمية المستدامة،
الفرقة الرابعة: التجارة البينية في المناطق الحدودية
إجراء مسح للدراسات السابقة، المراجع والبحوث المتعلقة بالخدمات المالية الرقمية وتنمية المناطق الحدودية . الكلمات المفتاحية: الخدمات المالية الرقمية، التكنولوجيا المالية، المناطق الحدودية، الإبداع، الابتكار، الشمول المالي، تتجلى أهداف الفرقة من خلال دور الذي تؤديه الخدمات المالية الرقمية في تنمية المناطق الحدودية في الجزائر وذلك من خلال تقنيات من شأنها المساهمة في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية ومدى نجاحها من الناحية العملية. حيث تهدف أيضا إلى:
الفرقة الثالثة: الخدمات المالية الرقمية كإستراتيجية لدعم التنمية في المناطق الحدودية
يتجه الواقع العالمي في ظل المتغيرات الحالية إلى تحقيق تنمية مستدامة عن طريق تطوير تشكيلة متنوعة من الأنشطة الاقتصادية، والجزائر كغيرها من الدول ذات الاقتصاد ألريعي تهدف إلى تقليص الاعتماد على المحروقات من أجل تحسين المؤشرات الاقتصادية الكلية، وصناعة السياحة تعد أحد أهم الامكانبات التي تحوزها الجزائر لتحقيق ذلك، وخاصة السياحة الصحراوية منها والتي يرجى منها الإسهام الفعال في تحقيق تنمية مستدامة وخاصة أمام توجه الدولة نحو تحقيق تنمية في المناطق الحدودية ومناطق الظل، ومنه تهدف هذه الفرقة إلى ما يلي: الكلمات المفتاحية: السياحة الصحراوية، التنمية الريفية، المناطق الحدودية، التنمية المستدامة، الاثار.
الفرقة الثانية: السياحة الصحراوية ودورها في تحقيق التنمية المستدامة
الفرقة الأولى: دور المقاولاتية و المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في تنمية المناطق الحدودية